الكوارث البيئية
الكارثة البيئية هي نتيجة لظاهرة صائبة (تصيب) مع سلامة الكل أو جزء أو أكثر من النظام البيئي، وهذا هو السبب في تسميتها كارثة بيئية.
بعض الكوارث ذات الأصل البشري، على سبيل المثال، ذوبان القبة الجليدية الناتج عن الاحترار الكروي (الاحترار المناخي)، البقع النفطية في البحر، خراب المواطن مغرة إلى فقدان التنوع البيولوجي مع اختفاء آلاف الأنواع من الحيوانات والنباتات.
ممكن أن تأتي الكوارث فجأة، بالضبط مؤرخة ،ٍ حتى وإذا كانت التأثيرات خطيرة والحسية خلال سنوات أو عشرينيات على سبيل المثال البقع النفطية. ممكن أن تكون بعض الكوارث الطبيعية نتيجة لأعمال تجرى في عشرينيات أو أكثر لكن من بين النتائج المهمة على سبيل المثال ثقب طبقة الأزون. هذه الطبقة مهمة جدا للحماية من الأشعة الفوق البنفسجية وللظروف المعيشية.
[عدل] الكوارث المتصلة بالنشطات البشرية
الأحداث المستهدفة والمحددة :
التجربة النووية كاستل برافوا 1954 مع الإشعاعات المنتشرة التي اشتاحت منطقة الأرخبيليات (رونغولاب) بالقرب من جزيرة بيكيني.
التلوث الهائل بالمحروقات في توري كانيوا سنة 1967
تلوث نهر الراين بمبيدات اندوسالفان سنة 1969
تلوث لوف كنال سنة 1978
الحادث النووي لجزيرة الثلاث اميال سنة 1979.
كارثة بهوبل سنة 1989.
كارثة تشارنوبيل سنة 1984.
كارثة مصنع الاسمدة الازوتية والكيميائية بتولوز سنة 2001.
كارثة المصنع البيتروكيمياوي ب جيلين سنة 2005.
[عدل] تطور الكوارث الطبيعية
في الثلاثينيات، داست بول (عواصف غبار متتالية) نتيجة لانجراف التربة الناتج عن الزراعة المكثفة لمدة طويلة في السهول الكبيرة بالولايات المتحدة.
السحابة البنية باسيا.
تسمم الكادميوم والزئبق باليابان سنة 1950 ،(التسمم بمدينة ميناماطا اليابان).
الانخفاض الكبير في التنوع البيولوجي ثم ارتفاع معدل انقراض الأنواع.
ثقب طبقة الأزون، المثبت في السبعينات.
إزالة الغابات على نطاق واسع في معظم مناطق العالم.
الاحترار المناخي، جد متقلب في خريف 2006.
تدهور تدريجي لجزر المحيط جراء الاستخراج المفرط للفوسفات. خصوصا جزيرة بانابا وناورو.
جفاف تدريجي لبحر الارال.
الكارثة البيئية هي نتيجة لظاهرة صائبة (تصيب) مع سلامة الكل أو جزء أو أكثر من النظام البيئي، وهذا هو السبب في تسميتها كارثة بيئية.
بعض الكوارث ذات الأصل البشري، على سبيل المثال، ذوبان القبة الجليدية الناتج عن الاحترار الكروي (الاحترار المناخي)، البقع النفطية في البحر، خراب المواطن مغرة إلى فقدان التنوع البيولوجي مع اختفاء آلاف الأنواع من الحيوانات والنباتات.
ممكن أن تأتي الكوارث فجأة، بالضبط مؤرخة ،ٍ حتى وإذا كانت التأثيرات خطيرة والحسية خلال سنوات أو عشرينيات على سبيل المثال البقع النفطية. ممكن أن تكون بعض الكوارث الطبيعية نتيجة لأعمال تجرى في عشرينيات أو أكثر لكن من بين النتائج المهمة على سبيل المثال ثقب طبقة الأزون. هذه الطبقة مهمة جدا للحماية من الأشعة الفوق البنفسجية وللظروف المعيشية.
[عدل] الكوارث المتصلة بالنشطات البشرية
الأحداث المستهدفة والمحددة :
التجربة النووية كاستل برافوا 1954 مع الإشعاعات المنتشرة التي اشتاحت منطقة الأرخبيليات (رونغولاب) بالقرب من جزيرة بيكيني.
التلوث الهائل بالمحروقات في توري كانيوا سنة 1967
تلوث نهر الراين بمبيدات اندوسالفان سنة 1969
تلوث لوف كنال سنة 1978
الحادث النووي لجزيرة الثلاث اميال سنة 1979.
كارثة بهوبل سنة 1989.
كارثة تشارنوبيل سنة 1984.
كارثة مصنع الاسمدة الازوتية والكيميائية بتولوز سنة 2001.
كارثة المصنع البيتروكيمياوي ب جيلين سنة 2005.
[عدل] تطور الكوارث الطبيعية
في الثلاثينيات، داست بول (عواصف غبار متتالية) نتيجة لانجراف التربة الناتج عن الزراعة المكثفة لمدة طويلة في السهول الكبيرة بالولايات المتحدة.
السحابة البنية باسيا.
تسمم الكادميوم والزئبق باليابان سنة 1950 ،(التسمم بمدينة ميناماطا اليابان).
الانخفاض الكبير في التنوع البيولوجي ثم ارتفاع معدل انقراض الأنواع.
ثقب طبقة الأزون، المثبت في السبعينات.
إزالة الغابات على نطاق واسع في معظم مناطق العالم.
الاحترار المناخي، جد متقلب في خريف 2006.
تدهور تدريجي لجزر المحيط جراء الاستخراج المفرط للفوسفات. خصوصا جزيرة بانابا وناورو.
جفاف تدريجي لبحر الارال.